ميغان ماركل، العروس المنتظرة التي تلاحقها أنظار العالم أجمع، في كل تفصيل دقيق فيها، من مظهرها إلى مكياجها وحتى ملابسها، ولا سيما رشاقتها، خاصة مع اقتراب موعد زفافها بالأمير هاري.
وإن كنت من متابعي أخبارها عن قرب من خلال Gheir، لا شك أنك بتّ تعرفين أن ميغان تحرص على المواظبة على الرياضة بنحو كبير، وتمارينها المفضّلة هي اليوغا والركض. ولكن اليوم نكشف لك المزيد من أسرار رشاقتها.
روتينها الغذائي
تعترف ميغان أنها تحب الطعام وترى نفسها ذواقة، لكنها مع ذلك تحرص على عدم تناول أطعمة تسبب لها الثقل والخمول. ولذلك يعتمد أغلب روتينها الغذائي على الأسماك والخضروات.
لا تحرم نفسها
مجدّداً تعترف ميغان بحبها للباستا والبطاطا المقلية والمعجنات والأطعمة المفعمة بالكربوهيدرات مثل كثيرات من النساء. ولذلك تمنح نفسها بعض المرونة في نظامها الغذائي، فخلال عطلة نهاية السبوع مثلاً، تتناول تلك الأطعمة لكن بوعي كامل بالكميات.
طعام منزلي
تحرص ميغان على أن تطهو الطعام بنفسها حتى إن كان طبقاً بسيطاً ويمكن حفظه في البراد لفترة. فهذا يساعدها على تناول طعام صحي، محدد المكونات والعناصر المتوازنة التي تناسبها مع تأكدها أنه طبيعي وطازج.
العصير الأخضر
تستغني به عن تناول المنبهات كالقهوة والشاي وأي مشروبات أخرى قد تسبب أعراضاً غير محببة. وترى العصير الأخضر مصدرها المفضّل للطاقة والنشاط.
التحفيز الذاتي
تحرص كذلك على أن تكون مصدر تحفيز لنفسها للمواظبة على أسلوب الحياة الصحي ما بين تمارين رياضية وتغذية سليمة، وتقول إن ما يحفّزها هو صحتها، وحالتها المزاجية والذهنية خاصة بعد تأدية التمارين، فالطاقة الإيجابية والنشاط اللذان تشعر بهما يُعدّا من أهم محفزاتها.
الاسترخاء
وعلى الرغم من جدولها الشديد الازدحام، تحرص النجمة والعروس المنتظرة، على تمضية وقت للاسترخاء خلال اليوم، سواء تمضيه في مشاهدة التلفاز أو المرح مع كلابها الأليفة، المهم أن تمنح عقلها وجسدها فترة للاسترخاء والهدوء لتتمكن من شحن طاقتها ومواصلة يومها بنشاط وهدوء نفسي.
يبدو لنا أن السر الحقيقي وراء رشاقة ميغان ماركل هو الاعتدال والمثابرة؛ فماذا عنك؟
آيات محمود، مواليد 1980، وحاصلة على ليسانس الآداب في علم النفس من جامعة عين شمس - أعمل محررة مجتوى التصميم والتكنولوجيا في موقع Gheir الالكتروني؛ ولدي خبرة في تقديم محتوى متعلق بأحدث صيحات وفعاليات فنون التصميم والديكور، وأحدث صيحات الأثاث وألوان الديكورات والأكسسوارات، ومتابعة الفعاليات الفنية المحلية والعالمية المهتمة بمجالات التصميم والديكور، بالإضافة لمتابعة أحدث ما يقدمه عالم تكنولوجيا الانترنت والاتصالات، وأحدث إبداعات عالم السيارات والمركبات.