على الرغم من شعبيتهما الكبيرة، وأنهما ثنائي محبوب، لم يتمكّن الأمير وليام وزوجته كايت ميدلتون من تجنّب الانتقادات لترك طفلهما جورج، البالغ من العمر سبعة أشهر، في بريطانيا والقيام برحلة نقاهة إلى جزر المالديف.
هذه الانتقادات الشعبية، قابلتها معلومات أشارت إلى أن السبب الرئيس وراء إقدام وليام وكايت على هذه الخطوة، هو الإزعاج الكبير الذي باتا يشعران به في الآونة الأخيرة في ظلّ ورشة إعادة الترميم التي يشهدها منزلهما الجديد، وهو المنزل الذي تلقّياه هديةً من الملكة إليزابيت الثانية قبل عيد الميلاد الماضي.
وذكرت مصادر مطّلعة أن المنزل الذي يقع ضمن عقار تملكه الملكة في ساندرينغهام، لم يجهز بعد، وبالتالي لن يكون بمقدور الأمير وليام وزوجته السكن فيه قبل الصيف المقبل، في إشارة إلى أنهما سيبقيان في لندن إلى حين انتهاء عملية إعادة ترميمه.
وعند انتهاء عملية الترميم سيكون المنزل الجديد مثاليًا للعائلة، بحيث من المتوقع أن يضمّ حوض سباحة، ملعبًا خاص لرياضة كرة المضرب وغيرها من الأقسام الإضافية.
كلمات مفتاحيّة:
تهنئة زواج ،