هل تتبعين أو تنوين اتباع نظام غذائي خالٍ من الغلوتين أو الـGluten- free؟ إذاً عليكِ قراءة التالي. لا داعي للتدقيق في المأكولات و التأكد من أنها تخلو من هذا الصنف من البروتين و لا داعي لصرف أموالٍ طائلة لشراء القمح و المعكرونة و المواد الأخرى الخالية من الغلوتين. فالطبيعة تقدّم لكِ هذه المأكولات مجّاناً كما أنها في متناول يدكِ يومياً!
الدجاج المشوي مع الهليون و الكينوا
الكينوا ليس صنفاً من الحبوب بل هو نوع من البذور، و هذا يعني أنه خالٍ من الغلوتين كما أنه مصدر ممتاز للبروتينات و الألياف. امزجيه مع الهليون و الدجاج لطبق مدعم بالروتينات.
عجّة الخضار
يمكنكِ استبدال الرقائق بعجة من الخضار. الفطائر غنية بالفيتامين D، كما أن البروكلي، القرنبيط و البندورة تسهم في المحاربة على السرطان. كما أن الفليفلة مضادة للالتهاب. فضلاً عن أن الدراسات الحديثة تفيد بأن الفطور الغني بالروتينات يساعد على الشعور بالشبع طيلة النهار.
التوفو مع الخضار
التوفو مصدر كامل من البروتينات، يسهم في خفض معدل الكوليسترول، خفض الوزن كما أنه يمنح نسبة كبيرة من الكالسيوم، الماغنيزيوم، الزنك و الفيتامين K. التوفو الخالص خالٍ من الغلوتين، أما المصنّع فقد يتضمّن الغلوتين. امزجيه مع الخضار للحصول على طعم مقرمش و لذيذ.
السلطة اليونانية
يُعرف مطبخ البحر المتوسط بمنافعه الكثيرة، فيعمل كمضاد للالتهاب ويخفض نسبة أمراض القلب. و السلطة اليونانية هي خير دليل على ذلك! اخلطي الخيار، البصل، الزيتون و جبنة الفيتا و ها قد حصلت على طبق خالٍ من الغلوتين!
الحمّص مع أوراق الخس
إن كنت تعتمدين نظاماً خالياً من الغلوتين أو لا، فإن الخس يهيمن على لائحة المأكولات الخارقة!
ننصحكِ بملء ورقة الخس بالحمّص و الأفوكادو و رشة حرّ و إذا أردت أضيفي بعض الخضار للحصول على مذاق مقرمش. ثمّ لفّي ورقة الخس جيداً و استمتعي بهذا الطبق الصحّي، الغني بالمواد المضادة للأكسدة، البروتينات و الألياف!
البذنجان مع الفيتا
الباذنجان هو الخيار المفضّل عند النباتيين، فهو غني بالألياف و لا يحوي على وحدات حرارية كثيرة! تناوليه على شكل سلطة مع جبنة الفيتا و الفاصوليا لتحصلي على وجبة مدعمة بالروتينات.
كلمات مفتاحيّة:
وصفات رجيم،