يُعدّ من أشهى أنواع المأكولات البحرية، وهو كفيل بتزويد الجسم بالطاقة. هو الجمبري أو القريدس أو الروبيان وفقًا لتسمياته المتعددة، ويُعدّ استخدامه مناسبًا تمامًا لتحضير أطباق غنية بالشكل والفائدة الغذائية. تعرّفي مع gheir إلى ما يقدّمه الجمبري لجسمك وحاولي إدخاله في نظامك الغذائي أسبوعيًا شرط إبعاده عن مرضى السكري والضغط والقلب!
- يُحضّر كباب الجمبري باستخدام الفليفلة، الفطر، عصير الليمون الحامض، الزيت، الفلفل، البهار والملح. وتحتوي الوجبة المعادلة لـ150 غ تقريبًا، على 200 سعرة حرارية، 8 غ من الدهون، 190غ من الكوليسترول، 5غ من الكربوهيدرات و27غ من البروتين.
- يحتوي الجمبري أو القريدس المطبوخ على 24 في المئة من البروتين والقليل من الدهون (2.4 في المئة) ونسبة معتدلة من الكوليسترول (ثلث ما هو مقرر تناوله من الكوليسترول في اليوم).
- الجمبري مصدر جيد لعنصري الفوسفور والكالسيوم المهمّين لبناء العظام. الفوسفور أحد المعادن الهامة لجسم الإنسان، مكوّن لأغشية الخلايا وضروري لعملية التمثيل الغذائي لإنتاج الطاقة، كما ينشط الأنزيمات ويُعدّ من المقوّيات الجنسية. كما يحتوي الجمبري على نسبة جيدة من مادة السيلينيوم المهمة للوقاية من بعض أنواع السرطان.
- لمادة الحديد نسبة مهمة في الجمبري وهي مفيدة للوقاية من فقر الدم.
- يحتوي الجمبري المجفف على 55 في المئة من البروتين ونصف كوب يعطي ما يقارب 505 ملغ من الكوليسترول. هو مصدر غنيّ بالكالسيوم والفوسفور ومادتي الحديد والسيلينيوم.
- يحتوي الجمبري على نسبة عالية من الصوديوم لذا يفضّل عدم تناوله في حال الاصابة بأمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم.
كلمات مفتاحيّة:
فوائد ،
روبي،