لطالما كان الورد الأحمر رمزاً للحب عبر العصور، ويحمل في طياته مشاعر العشق والودّ. في الحضارات القديمة، كانت الورود تقدم كهدية للتعبير عن الإعجاب والمودة. وفي العصور الوسطى، أصبحت الزهور وسيلة سرية للتواصل بين العشاق. أما في العصر الحديث، فقد ارتبطت الورود بيوم الحب، إذ تُهدي الورود الحمراء كرمز للرومانسية والشغف. كل زهرة تحمل معنى خاصاً، فالوردة الحمراء ترمز للحب العميق، والزنبق يعبر عن النقاء، بينما زهرة التوليب تمثل العشق الصادق. بفضل جمالها الجذاب وعطرها الفريد، ستظل الزهور لغة الحب الأجمل على مر الأزمان.
وفي شهر الحب لهذا العام، تطرح "ذا فلاور سوسايتي" The Flower Society مجموعة تعبّر عن كل قصة حبّ بطريقة فريدة، سواء أكُنتم تنشدون باقة أزهار مُلفتة تخطف الأنظار أم تنسيق أنيق يحمل في طيّاته لمسات كلاسيكية راقية. تحرص العلامة على تنسيق كل باقة بعناية لتكون التعبير الأمثل عن مشاعركم تجاه الأحبّاء.
تُعتبر ذا فلاور سوسايتي"، ملاذاً للشباب المعاصر، الذي لا ينشد شراء الأزهار فحسب، بل يبحث عن تجربة حسّية متكاملة. إنّها وُجهة لمن يقدّرون الحِرفية في تصميم باقات الزهور بدقّة متناهية، والعمق العاطفي للهدايا النابعة من القلب. تُعتبر ذا فلاور سوسايتي" أيضاً مقصداً للذين يؤمنون بقوة الحبّ، جمال الفنّ، وبهجة الاحتفال. لأولئك الذين يجذبهم كل ما هو جميل، تقدّم هذه العلامة معرضاً متجدّداً من فنون الزهور وأسلوب الحياة الراقي. كل تنسيق هو تحفة فنية مدروسة بعناية، تجمع بين نضارة أجمل أزهار الطبيعة ورقيّ التصميم العصري.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.