في الآونة الأخيرة، دُمج الفنّ مع الموضة في الكثير من التصاميم و
الأكسسوارات. أمّا أن تتحول قطعة مجموهرات إلى تحفة فنية أو منحوتة بحدّ ذاتها، فهذا حتمًا يستحق التنويه! فساعة "باثوس ديفا اوت جوليير" تحفة فنية تجمع بين التصميم الفذّ وأجود أنواع الموادّ الخام، وهي ثمرة أحدث خطوط الساعات من دار الساعات العريقة كارل اف بوشيرر في لوسيرن. جوهرة تزين معصمًا يناشد الخلد، سرمدي الوجود. بالنسبة للعديدات من النساء، تمثّل هذه القطعة مقدّمة لقصة حب تبدأ من النظرة الأولى.
عندما يتعلّق الأمر بتصميم ساعة من المجوهرات النفيسة، يتطلب الأمر مهارة عالية وخبرة وحرفية متناهية للحصول على ذلك البريق الأبدي. ولأكثر من مائة عام تمكّنت الشركة السويسرية الأصل من تبنّي حرفة صناعة الساعات والمجوهرات لتعكس بدورها تلك التقاليد العريقة المترجمة بروعة بريق وفخامة ساعة "باثوس ديفا اوت جوليير".
ولدت من عُرف التقاليد
في عام 1919، اتحد ابنا مؤسس الشركة كارل فريديريك بوشيرر، الاثنان معًا لإطلاق مجموعة ساعات تسابق في تصاميمها الزمن. حينها، أُطلقت مجموعة "فيليجري" من إيحاء الحقبة الفنية "آرت ديكو"، وجاءت المجموعة آنذاك في وقت لم تكن فيه ساعات المعصم مشهورة وسط النساء، بل كانت الساعات وقتها تستهوي فئة الرجال أكثر. وبسبب المزيج الاستثنائي وطريقة عرض الوقت، انتشرت تلك الساعات قطعًا فنية في الوسط النسائي بسرعة فائقة، واستمرّت بحبس أنفاس النساء وحصدت إعجابهنّ في كل مكان حول العالم.
هالة من الشعاع
"باثوس ديفا اوت جوليير" صمم مزيج الحلي والألماس في علبة من الذهب الأبيض. الأحجار الكريمة تزين قرص الساعة المصمّم في شكل الساعة الرملية. تصميم الهالة المنحوتة بشكل طفيف يكتمل دائرةً من
الألماس الذي ينتشر حولها. ترتيب الأحجار المصمّم يدويًا يأتي مكمّلًا للوحة تشعّ بالبريق وتذكر بسماء ليلة مزيّنة بالنجوم.
والنتيجة هي لوحة فنّية مستوحاة من البريق والخلد، وستبقى مصدرًا للإلهام لأجيال قادمة. التلاعب بانعكاسات الضوء يعطي الساعة تلك الهالة البديعة لأناقة وفخامة تأسر القلوب وتخطف الأبصار بدون شك.
كعهدها دائمًا، دار الساعات كارل أف بوشيرر تصنع ساعات تتجاوز قراءة الزمن، ومع ساعة "باثوس ديفا اوت جوليير" فإنّ القطعة ستحتوي كلّ من ترتديها بهالة من الشعاع والبريق الأخّاذ.
اختاري هذه الساعة المذهلة التي ستستقطب كلّ الأنظار إليك وتنصّبك أيقونة موضة راقية.