تُعدّ الساعات الراقية أكثر من مجرد أدوات لقياس الوقت؛ فهي قطع فنية خالدة تضيف لمسة من الفخامة والرقي إلى صندوق مجوهرات كل سيدة. وعندما تلتقي الدقة الحرفية بالجمال الرفيع، تتحول الساعة إلى قطعة مجوهرات تروي حكاية ذوق، أناقة، وشغف بالتفرّد. هذا ما أتقنته دار شوميه عبر تاريخها العريق، حيث عوّدتنا على ابتكارات استثنائية في عالم ساعات المجوهرات. ساعاتها لا تكتفي بتزيين المعصم، بل تعبّر عن شخصية صاحبتها، وتُرضي ذوق المرأة الباحثة عن التفرد في كل تفصيلة. الأحجار الكريمة، التصاميم المبهرة، والحرفية العالية تجعل من كل ساعة من شوميه قطعة ثمينة تحمل قيمة عاطفية وجمالية تدوم مدى الحياة.
وفي هذا الإطار، تُرحّب مجموعة ساعات Joséphine Aigrette "جوزفين إيغريت" من شوميه بتصميم جديد يُزيّنه ميناء أزرق مُميّز.
فبعد الأساور المصنوعة من الجلد الملوّن، الساتان، الذهب والفولاذ، تأتي ساعة المجوهرات Joséphine Aigrette "جوزفين إيغريت" بإصدار يُزيّنه قرص جديد. يكتسي ميناؤها بلون أزرق عميق ومُشرق، يُذكّر شكله الإجاصي والمُحاط بالماس، بالقطع المُفضّل لدى الإمبراطورة جوزفين، كما يُشكّل تعبيراً جديداً عن اللون المُميّز للدار.
تستحضر هذه الساعة الأنيقة الليل والأسرار التي يُلهمها، وتظهر كجوهرة مسائيّة، لتُقدّم بديلاً أكثر تطوراً للإصدار المُزيّن بمينا أبيض مُخصّص للارتداء خلال النهار. يتناقض سوارها الفولاذي المُخرّم بأناقة مع اللون الأزرق الساحر، ويحتضن المعصم بمرونة وأناقة وبساطة دون وجود أي إبزيم. كل وصلة من وصلاتها المُتعدّدة الأوجه تُحاكي بدقّة شكل حرف V في تصميم حلية الرأس، أحد رموز أسلوب جوزفين. أما تصميمها الخالد فيعد بأن يُصبح أيقونياً.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.