في موسم الأعياد، تصبح المجوهرات الهدية المثالية التي تعكس الجمال والفخامة، ولا شك أن مجوهرات ديور تقدم أفضل اختيار لهذا الوقت المميز. من خلال مجموعة "ماي ديور" تواصل "فيكتوار دو كاستيلان" إبداع قطع استثنائية تعكس تاريخ دار "ديور" الغني وإرثها المميز، مع تسليط الضوء على نمط "كاناج" المضرّب الأيقوني. يجعلها الخيار الأمثل في احتفالات الأعياد. سواء من خلال الخواتم، الأقراط، أو الأساور، تبرز المجوهرات بتفاصيلها الرفيعة التي تحتفل بالحرفية العالية. كما تعتبر ساعة "لا ديه ماي ديور" الخيار المثالي، بفضل تصميمها الرائع الذي يجمع بين الأنوثة والابتكار. أما مع مجموعة "جيم ديور" يتم تعزيز هذه الهدية الاستثنائية بإبداعات لونية جذابة تضيف لمسة من السحر لكل لحظة من لحظات الأعياد.
مجوهرات بنمط كاناج
من خلال القطع الاستثنائية في مجموعة "ماي ديور" My Dior، تواصل "فيكتوار دو كاستيلان" تكريمها العميق لتاريخ دار "ديور" وإرثها العريق، مع تسليط الضوء على نمط "كاناج" المضرّب الأيقوني. يعتبر هذا النمط، الذي يعد رمزًا أزليًا لدى "ديور"، جزءًا من تراث الدار منذ عرض الأزياء الأول لـ "كريستيان ديور" في عام 1947. يزين هذا النمط كراسي نابليون الثالث في صالونات "أوت كوتور" في جادة مونتان، ويجسد شغف المصمم المؤسس بالهندسة المعمارية. كما يُعد هذا النمط تجسيدًا لذكريات "فيكتوار دو كاستيلان" لطفولتها وزياراتها لبوتيك "ديور" ورؤيتها للنساء الراقيات اللواتي يمثلن الأناقة الكلاسيكية والعصرية. يظهر نمط "كاناج" المضرّب في قطع المجوهرات الفاخرة مثل الخواتم، الأساور، والأقراط، مع تشابك الخيوط الذهبية التي تبرز براعة الحرفيين في مشاغل "ديور"، مما يعكس جمال التفاصيل وتقنيات عالية في الصنع.
ساعة مرصعة بالجواهر
أما ساعة "لا ديه ماي ديور" La D My Dior، فهي قطعة أساسية تم إطلاقها عام 2003، وأصبحت فورًا رمزًا مميزًا بفضل منحنياتها الجميلة وتصميمها المبسط. هذه الساعة المرصعة بالجواهر تعتبر من أولى ابتكارات "فيكتوار دو كاستيلان"، وتجمع بين المواد والألوان بأبعاد متنوعة تعكس جوانب الأنوثة المتعددة. وتتميز الساعة بنمط "كاناج" المضرّب، الذي يرمز إلى تاريخ دار "ديور" وقد استلهمه المصمم من كراسي نابليون الثالث التي استخدمها في عرض مجموعة "نيو لوك" في عام 1947. تم تزيين سوار الساعة بأنماط هندسية محفورة يدويًا، مما يبرز المهارة الحرفية العالية في تصميمات "أوت كوتور". اليوم، تأتي هذه الساعة مع قرص من عرق اللؤلؤ الزهري أو الأبيض، وتفاصيل ذهبية مرهفة، مع إطار لامع يزينه الماس أو شريط حريري، مما يجعلها قطعة فريدة ومتجددة.
مجوهرات تحتفي بالألوان
بدورها، تتميز مجموعة "جيم ديور" Gem Dior، بتصاميمها الرسومية اللافتة، وقد تم إثراؤها بابتكارات جديدة مثل أقراط الأذن المصنوعة من الذهب الأصفر، الزهري أو الأبيض. تكريمًا لشغف "فيكتوار دو كاستيلان" بالألوان، تتضمن المجموعة أيضًا سوارًا ساحرًا مزينًا بتدرجات لونية من الصفير والعقيق الأحمر، مما يضيف لمسة من التفرد على كل قطعة. تمثل هذه المجوهرات ثمينتها في قدرتها على التنسيق بطرق متعددة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للنساء اللاتي يبحثن عن الأناقة والتجديد. ستتوفر هذه القطع الفاخرة ابتداءً من يناير 2025، لتكون إضافة مثالية إلى مجموعة "ديور" المميزة.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.