مع بدء العدّ التنازلي لاحتفالات نهاية العام، ينتشر الشعور بالحماس استعداداً للاحتفال بفرحة اللقاءات من جديد.
ولذا تكشف دار شوميه عن كنوزها الذهبيّة والماسيّة في الوقت المناسب تحضيراً لهذا الاحتفال، وتدعوكم للبحث عن الهديّة المناسبة. فهذا الأمر من الأساسيّات للاعتزاز بتدليل من نحبهم أو أنفسنا في بداية سنة جديدة. الطلاسم الغنيّة بالأحاسيس ستسلّط الضوء على اللحظات السعيدة، وتُضفي تألقاً على الوقت الذي تقضونه سوياً والمُفعم بشعور المُشاركة والكرم.
سوف يُرشدكم خيطاً ذهبياً إلى هذه المهمة الفريدة بحثاً عن الكنز، عبر مجموعات الدار لإيجاد الابتكار المثالي. وتتحوّل علب "شوميه" الزرقاء المميّزة إلى صناديق كنوز رائعة يحفظ كلاً منها قطع ثمينة من مجموعات "جوزفين"، و"بي ماي لوف"، و"ليان" مما يجعل البحث عن الهديّة المثاليّة لعبة مُفعمة بالحيويّة. فاستعدّوا لاحتفالات نهاية العام مع "شوميه"- ودعوا البحث عن الكنز يبدأ!
"جوزفين"، كنز مميّز
تُضفي إبداعات مجموعة "جوزفين" اللمسة النهائيّة المثالية على السهرات الاحتفاليّة، فهي مُخصّصة، في رحلة البحث عن كنز مميّز، للأشخاص الذين يعتمدون أسلوباً أنيقاً وطلّة جريئة.
ماسات مصقولة بالقطع الإجاصي تُزيّن تاج المجوهرات الراقية لتتويج رؤوس نساء يتمتعن بشخصيّة قويّة، فيما تستعين "جوزفين إيغريت" برموز هذه المجموعة لتزيّن السوار، والخاتم، والقلادة بشكل V التاجيّ وتقنيّة "ترومب لوي" الإجاصيّة على شكل دانتيل مُخرّم مصنوع من الذهب والألماس. كما ينضمّ إلى مجموعة "جوزفين إيغريت" تصميم جديد لساعة يتميّز سوارها بشكل فريد تمّ تنفيذه بالفولاذ أو الذهب الوردي للاستعمال اليومي.
"بي ماي لوف"، كنز مُشمس
تتألّق قطع "بي ماي لوف" في الأجواء الرائعة لاحتفالات نهاية العام وهي تنشر إشراقها لتُشكّل هدية مناسبة لامرأة مُتألّقة. تضمّ المجموعة عقداً على شكل حرف Y يتزيّن بماسات بقطع "تاي أمبيراتريس" تُضفي إشراقاً على الوجه بتألّقها الثمين، فيما يتميّز سوار "بي ماي لوف" بتصميمه الدقيق ومرونته الاستثنائيّة، وهو يُسلّط الضوء على رقّة المعصم من خلال شكل قرص العسل الذي تمّ تنفيذه بالذهب الوردي والألماس.
وتقدم الدار قلادة ربطة العنق، مستوحاة من الخواتم الأيقونيّة في المجموعة وهي قطعة لافتة للنظر عند تزيينها للعنق، إلى جانب أساور رفيعة تمّ تنسيقها مع بعضها البعض، يختلط فيها الألماس مع خلايا أقراص العسل التي تمّ تنفيذها بالذهب المصقول كالمرآة، في حين خاتم يستحضر تصميم "توا إي موا" ويتزيّن بماسات بقطع "تاي أمبيراتريس"، يُجسّد نسخة رائعة من النحلة التي تبدو كأنها نابضة بالحياة بفضل تفاعل الأحجام والعمل بالذهب المحفور.
"ليان"، كنز عاطفيّ
عندما يتحوّل البحث عن الكنز إلى بحث عن المعنى، نتصبح المجوهرات من مجموعة "ليان" الخيار الذي لاجدال فيه. فهي مُفعمة بالحبّ، وتُعبّر عن شعور سعادة التواجد معاً. في هذه المجموعة، يتميّز عقد "ماهارني" بالمرونة والرقّة، وهو يلتفّ حول العنق مع عقدة رخوة ينسدل منها زوجاً من أحجار الألماس بالقطع الإجاصي التي تبدو مُعلّقة من خلال تقنّية "فيل كوتو"، كما تتميّز تصاميم "ليان إفيدانس" بأسلوب مُفعم بالبساطة والثقة وبطابعها الحسّي والفاخر.
وعند تنسيقها مع بعضها البعض، يتعاظم تأثير قلادات "جو دو ليان" الثمين في الأمسيات الاحتفاليّة، في حين تتوهّج قلادة "جو دو ليان هارموني" برابطها المُتقاطع وحوافها المرصوفة بالألماس، وهي تتألّق على العنق بالذهب المصقول والمحفور.قلادة "جو دو ليان" بتصميم يُبرز أحجامها ويبدو أنه مصقول بالألماس والياقوت بشكل مُضاعف.
مجوهرات فاخرة، كنز ثمين
وأخيراً، تؤمّن ابتكارات المجوهرات الفاخرة لمسة فريدة لكلّ من يرتديها، وهي مُخصّصة للأمسيات الفخمة وللحظات الاحتفال الخاصة، ويتزيّن عقد "سوار دو فيت" بأحجار مركزيّة ملوّنة وحبيبات من الألماس على شكل أزهار رقيقة فيما يقوم خاتم "تورساد دو شوميه" المرصوف بالألماس بإحاطة الإصبع بأسلوب حسّي.
كلمات مفتاحيّة:
اكسسوارات،
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.