من أشهر العلاقات الزوجية المتوترة في القصر الملكي، حتماً كانت بين الأميرة ديانا وزوجها الأمير تشارلز، التي تسببت بفضائح.
تسريبات جديدة نشرتها الدايلي مايل، كشفت معلومات جديدة عن علاقة تشارلز بكاميليا وكيف خططا معاً للإطاحة بديانا!
فبعد إدراك الأخيرة أن زواجها باء بالفشل فعلت كل ما بوسعها لتشويه سمعة زوجها، خاصة بعد اكتشافها علاقته مع كاميلا باركر بولز، فكانت حرباً بين السيدتين، امتدت إلى وسال الإعلام والمقابلات السرّية التي كانت تجريها الأميرة مع مذيعين، كشفت خلالها الأميرة أن هناك طرفاً ثالثاً في زواجها. ولعلّ الاميرة ديانا بعد انتشار تلك المقابلة حازت تعاطف وحب الكثيرين، وهو الأمر الذي تسبب بغضب الأمير تشارلز و عشيقته كاميلا خاصة بعد تجاهل الصحافة لإحدى زياراته الملكية.
كذلك كانت كاميلا من السيدات المكروهات، ما دفعها إلى تحسين صورتها هي والأمير تشارلز من خلال الصحافة، ولكسب قلب الملكة أيضاً. فأشاعا عن الأميرة ديانا أنها شخص يُرثى له وتفتقر إلى الأخلاق، ولكنّ نجم الأميرة ديانا بقي ساطعاً خاصة بعدما سُمّي الأمير تشارلز بالشخص الملكي المكروه عام 1996. وبعد أن فشلت الصحافة في تشويه سمعة الأميرة الراحلة وتحسين صورة الأمير تشارلز وكاميلا، أعلنت كاميلا عن مبادرة خيرية، عندها أعلن خبر وفاة الأميرة.
فضائح تكشف مؤامرات كاميلا لوصولها إلى القصر الملكي
كلمات مفتاحيّة:
مشاكل زوجية،