تحدثت التقارير الإعلامية الغربية في الأسبوع الماضي عن سبب تردّي العلاقة ما بين الأمير هاري وزوجته ميغان مع الثنائي فيكتوريا وديفيد بيكهام بعدما كانوا أصدقاءً مقرّبين، إذ أشارت وسائل إعلام بريطانية إلى أن السبب الأول يعود إلى تخوّف ميغان من أن تطغى نجومية فيكتوريا على حضورها في المناسبات والأحداث الملكية المختلفة، أي أن ميغان كانت تخشى المنافسة مع مصممة الأزياء وزوجة أشهر لاعب كرة قدم في المملكة المتحدة.
وفي المقابل، يبدو أن الثنائي الملكي نجحا في تشكيل مجموعة جديدة من الأصدقاء، والتي تضم عارضة الأزياء كيلي زاجفن، وقطب مستحضرات التجميل فيكتوريا جاكسون، بالإضافة إلى أنهما يحلان كضيفين منتظمين في منزل جارتهما أوبرا وينفري. ويُقال أيضاً إنهما لا يزالان "صديقين حميمين للغاية" مع أوبرا، التي أجرت منذ عامين ونصف العام مقابلة مفاجئة ادعى فيها الزوجان أن أحد أفراد العائلة المالكة، لم يذكر اسمه، قد أدلى بتعليقات حول لون طفلهما الذي لم يكن قد وُلد بعد.
ليس هذا فحسب، بل أصبح الأمير هاري وزوجته ميغان صديقين للنجم السينمائي جون ترافولتا، بعد أن قطعا علاقتهما مع نجوم آخرين، بما في ذلك ديفيد وفيكتوريا بيكهام. وقضى أفراد العائلة الملكية المقيمين في الولايات المتحدة بعض الوقت مع ترافولتا في جلسة استراحة المشاهير The Beverly Hills Hotel في لوس أنجليس.
وكان ترافولتا (69 عاماً) قد رقص مع والدة هاري الأميرة ديانا في حفل عشاء بالبيت الأبيض عام 1985. ورقصا لمدة 15 دقيقة على مجموعة من الأغاني أمام الصحافة وزميله النجم كلينت إيستوود والرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان. وقال ترافولتا لاحقاً إن هذا الحدث كان "أحد المعالم البارزة في حياتي".
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.