المهام التي تقوم بها المرأة اليوم والمسؤوليات التي تقع على عاتقها كثيرة، وتتوزّع ما بين العمل والمنزل والأبناء والحياة الاجتماعية وغيرها. يتأثر نوم المرأة من دون شك بسبب هذا النمط المرهق للحياة. عندما يتاح للمرأة وقت قليل للنوم أو يكون النوم في الأساس غير عميق أو مفيد بما يكفي، تكون البشرة هي الخاسر الأول في الصباح.
تشير الكثير من الدراسات إلى أن النوم مدة تقل عن 6 ساعات في الليل يضرّ البشرة ويؤثر على مظهرها وكفاءة وظائفها ويسرّع من ظهور علامات الشيخوخة عليها. تظهر نتائج الحرمان من النوم الصحي الكافي على الوجه في صورة الملامح المرهقة والبشرة الباهتة المتعبة والاحمرار والمسام الواسعة واختفاء التألق من البشرة وظهور علامات التقدّم في العمر بشكل واضح.
نحن نقضي ثلث حياتنا في النوم لنجدّد طاقتنا ونتخلص من الإجهاد والضغوط التي نتعرّض لها طوال اليوم. والنوم يُعدّ فرصة مثالية للبشرة لأن عمليات تجديد وإصلاح البشرة تنشط أثناء الليل.
يقوم الجسم بإفراز الميلاتونين بطريقة طبيعية، ويُعرف الميلاتونين في العموم بأنه هرمون النوم وله دور أساسي في التحكم في إيقاعات الجسم البيولوجية كما يعمل على ضبط ساعة الجسم البيولوجية واتزانها. كيف يتم هذا؟ يتوقف إفراز الميلاتونين عند التعرّض للضوء. ويُكشف عن مستواه من خلال ساعتنا البيولوجية التي تستطيع من خلال هذا المستوى أن تتعرّف إلى دورة النهار والليل.
بالإضافة إلى الدور الذي يؤدّيه الميلاتونين في تنبيه الذهاب إلى النوم، فهو يتمتع بخصائص فعّالة في مقاومة الشيخوخة وذلك بفضل قوّته كعنصر مضادّ للأكسدة. غير أنه مع التقدّم الطبيعي في العمر وإيقاع الحياة السريع الذي تعيشه المرأة والذي يتطلب منها أن تصبح ’المرأة الخارقة‘ يتأثر إفرازه تأثراً سلبياً، ولا تتمكن الساعة البيولوجية من الاستجابة ومن ثم تتعطل عملية تجديد البشرة وتصبح علامات التقدّم في العمر في ازدياد وتسارع مستمرّ.
ماذا لو لم يعد مظهر البشرة المرهق مرتبطاً بقلة النوم وعدم انضباطه؟ ماذا لو أن لديك قناعاً يمكنه تحفيز عملية تجديد البشرة أثناء الليل؟ ماذا لو تمكنت بشرتك المجهدة من استعادة مظهرها الشاب خلال الليل؟
يسبّب الحرمان من النوم الصحي المستقر ليلة بعد ليلة، شيخوخة البشرة المبكرة، ولذلك نعرّفكِ إلى جديد العلامة التجارية ’فيلورجا‘ وهو القناع الليلي NCEF. إنه عبارة عن تركيبة تجدّد البشرة بفعالية وتمنح البشرة المجهدة والمتعبة ما يعادل عدة ساعات من النوم من خلال قناع! هذا القناع أكثر من مجرد كريم ليلي لأنه يقاوم قلة النوم من خلال تأثيره على الميلاتونين ومن خلال تقديمه فوائد النوم بالنسبة للبشرة من خلال المكوّنات المنشطة التي تشبه تلك المستخدمة في حقن ’الميزوثيرابي‘ والتي تتخلل البشرة من أجل تجديد نشط أثناء الليل.
والنتيجة بشرة مجدّدة في خلال 7 ليالٍ! قناع الليل NCEF يمنح بشرتك نوماً هادئاً بينما يعتني بها بالكامل!
التجديد الليلي: استعادة مكثفة لجمال البشرة
ما هو السرّ في هذه التركيبة؟ قناع NCEF (NCTF) هو مركب منشط فريد يحتوي على حمض الهيالورونيك بالإضافة إلى 50 مكوّناً أساسياً بتركيزات تماثل تلك التي تُستخدم في علاجات حقن ’الميزوثيرابي‘ لتحفيز نشاط الخلايا واستعادة شباب البشرة.
الإصلاح الليلي: تصحيح متعدّد مركّز للبشرة لتصبح مشدودة ومتوهّجة
مقاومة الإجهاد أثناء الليل: يعمل مركب مستخلص شجرة الحرير على تنشيط إفراز هرمون النوم – الميلاتونين ليطلق وينظم عمليات علاج البشرة أثناء الليل (والتي تضم الحماية والإصلاح معاً). النتائج: ملامح مسترخية، بشرة ثابتة ومشدودة في الصباح. كأنه سحر!
تحفيز التألق والبشرة الشابة (حمض الهيالورونيك + الكولاجين): تركيبة من الببتيدات لتحفيز إنتاج حمض الهيالورونيك والكولاجين في أدمة الجلد وتعمل على إعادة بناء البشرة بعمق. النتائج: تستعيد البشرة بعمق خصائص قوامها الشاب فتبدو ناعمة ومتألقة في الصباح. بشرتك مدهشة حقاً!
منقٍّ طبيعي مركز (ضد التوتر + التلوّث): مستخلص نبات الإنديجو الأحمر، المستخدم في طب الآيورفيدا، يقاوم التوتر الذي يؤدّي إلى الأكسدة والذي يتراكم خلال اليوم، ليمنحك بشرة متوهّجة. ما هو السرّ؟ يعمل على وقف إنتاج هرمون التوتر – الكورتيزول، ويحفز إنتاج هرمون الاندورفين وهو هرمون يتكون من سلسلة عديد الببتيد في الجهاز العصبي ويُعرف بهرمون السعادة. وفي نفس الوقت، يعمل هذا المستخلص على تحفيز الجينات المرتبطة بالعمليات المضادة للأكسدة لحماية البشرة من التلف. النتائج: تصبح البشرة ناعمة ونقيّة وتستعيد تألق الشباب. منتج ثوري!