تُعدّ الأشعّة ما فوق البنفسجية من النوع B السبب في حالة احمرار البشرة (erythemas)، وهي حالة ذات تأثيرات خطيرة على المدى الطويل. أما الأشعة ما فوق البنفسجية من النوع A، فهي العامل الرئيسي لتقدّم سن البشرة، وتسبّب مخاطر صحّية للبشرة. ولهذا السبب ينصح أطباء البشرة باستخدام مستحضرات واقية من أشعّة الشمس تتمتع بدرجة حماية (SPF) عالية من الأشعة ما فوق البنفسجية من النوعين A وB، وتحتوي على مكونات مستقرة ضوئياً تضمن حماية عالية مستمرة.
ومن هنا، توفر BIODERMA من خلال مجموعة مستحضرات Photoderm من واقيات الشمس، ميزة استخدام آمن تماماً ومناسب حتى لأكثر أنواع البشرة حساسية، وبالإضافة إلى ذلك، تضمن مختبرات BIODERMA مستوى استقرار ضوئي متميّز لكافة مستحضرات الوقاية من أشعّة الشمس. فبعد التعرّض للشمس لمدة ساعتين وعندما يحين الوقت لإعادة وضع المستحضر، فإن مستحضرات Photoderm SPF 50+ تضمن كفاءة حماية تصل حتى 98%. وفي حال نسيان إعادة وضع الكريم الواقي فلا داعي للقلق لأن الكفاءة التراكمية لمستحضرات Photoderm SPF 50+ تحافظ على مستواها بنسبة 77% حتى بعد التعرّض للشمس لمدة 6 ساعات.
ففي عام 2004 قدمت علامة BIODERMA براءة اختراع حصرية هي Cellular Bioprotection، التي أصبحت منذ ذلك الحين جزءاً أساسياً من مجموعة مستحضرات Photoderm. وتوفر هذه التكنولوجيا حماية بيولوجية حقيقية وفاعلة تعمل إلى جانب أنظمة فلاتر للأشعة فوق البنفسجية من النوعين A وB لتفعيل آليات الدفاع الطبيعية للبشرة. وتحمي هذه التكنولوجيا المادة الوراثية الخلوية من التلف الذي تسبّبه الأشعة فوق البنفجسية وتمنع الظهور المبكر لعلامات تقدّم سن البشرة.
كلمات مفتاحيّة:
ساعات ،
ساعات ،
اضرار الشمس،