مع اقتراب موسم الأعياد، تتجلى الساعات الفاخرة كخيار مثالي للهدايا، حيث تُعد رمزًا للأناقة والتميز يعكس شخصية الرجل ويلامس ذوقه الراقي. فهي ليست مجرد أدوات لقياس الوقت، بل تحف فنية تعبّر عن الفخامة والحرفية العالية.
يُقدم عالم الساعات الفاخرة خيارات متنوعة تلائم مختلف الأذواق، من التصاميم الرياضية الجريئة إلى الكلاسيكية الأنيقة، لتكون الهدية المثالية التي تجمع بين العملية والجمال. سواء كانت بتصميم محدود الإصدار يعكس التفرد، أو قطعة تجمع بين الابتكار العصري والتراث العريق، تظل الساعة الهدية التي تضيف لمسة من الفخامة والرقي، وتُخلّد اللحظات المميزة في حياة كل رجل. الجمال في هذه القطع يتخطى المظهر، فهو يشمل الحرفية الدقيقة، المواد الاستثنائية، والحركات الميكانيكية التي تمثل قمّة الإبداع في عالم صناعة الساعات.
مجموعة ساعات ZENITH X PORTER PILOT
هذا الموسم، تتعاون علامة ZENITH مع علامة الحقائب اليابانية الشهيرة PORTER، من خلال تصور طرازين من ZENITH PILOT من السيراميك باللون الكاكي، إلى جانب حقيبة مصممة خصيصًا من قبلPORTER حصريًا لـ ZENITH: ساعة PILOT Automatic وساعة الكرورنوغراف PILOT Big Date Flyback ، كل منهما في اصدار محدود من 500 قطعة. القطعة الأولى ضمن هذه السلسلة المحدودة الاصدار هي ساعة PILOT Automatic PORTER Edition. تتميز علبة الساعة بقطرها الذي يبلغ 40 مم وإطارها الدائري المسطح المميز، وقد صُنعت حصريًا من السيراميك باللون الكاكي، وهو لون زيتوني مميز مستوحى من أحد الألوان الأيقونية لحقائب PORTER. بفضل سطحها غير اللامع بالكامل، تكتسب العلبة مظهرًا قويًا شديد الوضوح. أما التاج الكبير المصنوع من الفولاذ الأسود المطلي بطبقة PVD، فيتميز بزواياه الحادة التي تشكل إحدى السمات البارزة لساعات ZENITH PILOT، مع الحفاظ على سهولة الالتقاط والتشغيل، حتى عند ارتداء القفازات. و لإكمال المظهر، تأتي ساعة PILOT Automatic PORTER Edition بحزامين. الأول مصنوع من نسيج النايلون المتين من PORTER، وهو حزام نايلون باللون الكاكي مزود بعناصر فيلكرو برتقالية، مع شعار PORTER المطرز والمميز. أما الحزام الثاني، فهو مصنوع من المطاط بتأثير قماش الكوردورا باللون الكاكي، مزود بمشبك قابل للطي من الفولاذ الأسود المطلي بطبقة PVD. يمكن تبديل الأحزمة بسهولة بفضل نظام الإزالة السريعة للحزام، دون الحاجة إلى أدوات.
الجزء الثاني من هذا التعاون المميز هو إصدار ساعة PILOT Big Date Flyback PORTER Edition. تتبع الساعة نفس جماليات الإصدار ذات الثلاث عقارب، إذ تتميز علبة هذه الساعة المصنوعة من السيراميك الغير لامع باللون الكاكي مقاس 42.5 مم، والمزودة بتاج وأزرار مطلية بطبقة PVD باللون الأسود. تم تزويد الساعة أيضاً بأحدث جيل من الكرونوغراف معيار El Primero الأوتوماتيكي العالي التردد. يأتي هذا الإصدار المصمم خصيصًا لطراز PILOT مزودًا بوظيفتين يقدرهما الطيارون بشكل خاص، التاريخ الكبير ووظيفة "flyback".
ساعة Royal Oak Concept Tourbillon من Audemars Piguet
تقدم Audemars Piguet ساعتها الجديدة ذات الإصدار المحدود "رويال أوك كونسِبت توربيون - Royal Oak Concept Tourbillon" بالقياس 43 مم، بالتعاون مع "كاوس – KAWS"، وفيها تُستحضَر الطبيعة المتمردة للمجموعة لتتبوَّأ مركز الصدارة، كما يتسم التصميم المستقبلي لهذه النسخة ذات الإصدار المحدود المقتصِر على 250 قطعة، المصنوعة بالكامل من التيتانيوم، بالحضور الغامر للجوهر الجمالي لأحد أشهر الفنانين الفاعلين اليوم، والذي وضع شخصية "كومبانيون" مُصغّرة في قلب الساعة. لإعطاء مكانة بارزة لهذه الشخصية الكرتونية، ووضعت فيها الشركة المصنعة الوقت في الجانب، بكل معنى الكلمة، بفضل استخدام العرض المحيطي المبتكر للوقت. يدعو هذا التعاون، الذي يتميز بطابع عالمي واستفزازي وذكي وفضولي، المشاهد إلى رؤية صناعة الساعات الراقية بطريقةٍ مختلفةٍ، وإلى التفكير في قوة الخيال التي تدفع بتجاوز الحدود إلى ما هو أبعد.وتعمل هذه الساعة ذات الإصدار المحدود بفضل الحركة المحيطية الجديدة ذات التعبئة اليدوية والتي تُشيرُ إلى الساعات والدقائق، كاليبر 2979، ويمنح تصميمُها مكان الصدارة للتوربيون من جهة الميناء عند موقع الساعة 6. يعمل هذا التعقيد الساعاتي الدقيق الراقي على تقليل تأثيرات الجاذبية على دقة الساعة، حيث توضع عجلة التوازن والنابض الرقاص ومجموعة التحكم بانفلات الطاقة في قفص دوار صغير يكمل دورةً كاملةً كل دقيقة لمنع مركز الجاذبية من البقاء في نفس الاتجاه.
هذا وتُظهِرُ خلفية الهيكل المصنوعة من الكريستال السافيري جسور الحركة المصنوعة من التيتانيوم المطلي باللون الأسود بتقنية الترسيب الفيزيائي البخاري، والتي استوحيت الجماليات التي تكتسيها من مجموعة شخصيات كاوس. ينفتح جسر سلسلة التروس ومنظومة عجلات نقل الطاقة على العجلة التي تسمح بدوران خزان الطاقة باتجاهٍ واحد عند عملية التعبئة، والتي تم شطبها لإعادة إنتاج رمز X الخاص بالفنان كاوس، كما يمكن رؤية السن المزلاج الذي يمنعها من الدوران بعكس اتجاه التعبئة عند موقع الساعة 12. يتباين جمال الجسور المُسوّدة مع إشارة "Swiss" و"39 حجراً كريماً" وتوقيع أوديمار بيغه بالاسم الكامل وجميعها محفورة بالليزر ومملوءة باللاكر الأبيض.
ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph من TAG HEUER
طُرحت ساعة TAG Heuer Monaco للمرة الأولى في عام ١٩٦٩، وسرعان ما باتت واحدة من أكثر الساعات تميّزًا في التاريخ. في تلك الفترة، كان شكلها المربع الجريء، التاج على الجانب الأيسر، العلبة المصقولة والملمّعة، والقرص الأزرق، سِمات مختلفة تمامًا عن كلّ الساعات الأخرى في الأسواق. وسرعان ما أصبح اسمها مرادفًا للعلامة، كما أصبحت من الساعات المفضّلة، إذ خطفت قلوب قاعدة واسعة من محبّي السباقات وعشاق الساعات على حد سواء.
واليوم، تقدّم شركة صناعة الساعات اليوم هذا الإصدار الوردي الجديد من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph، الذي يجمع بين السمات الجمالية المرحة والعصريّة، وإرث المجموعة الغني. إنّها ساعة مذهلة تروي حكاية تتجلّى تفاصيلها مع كلّ دقّة من دقّات عقرب الكرونوغراف. ويعكس القرص الهيكليّ الورديّ النابض بالألوان، الأجواء الحيويّة لمدينة لاس فيغاس وأضواءها الشهيرة. بتفاصيلها اللافتة، تُناسب هذه الساعة بشكل خاص كلّ من يتمتّع بالجرأة للتعبير عن نفسه من خلال أسلوبه.
وينبض قلب ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph بمعايرة Heuer 02 الأوتوماتيكية من صنع الدار، المصنّعة لضمان أعلى درجات الدقة والموثوقية. تُعدّ هذه الآليّة معايرة الكرونوغراف المميّزة لعلامة TAG Heuer، وبالإمكان مشاهدتها من خلال القرص الهيكلي الذي يتيح لعشّاق الساعات أن يتأملوا أجزاءها الميكانيكية المتطوّرة. وتظهر عبر ظهر العلبة الشفّاف المصنوع من الصفير، العجلة العموديّة عند موضع الساعة ١٢ والثقل المتأرجح، الذي يبرز باللون الوردي اللافت، وهما يعزّزان الطابع التقني للساعة مع المحافظة على السمات الجمالية العصريّة والرياضيّة.
تُطلّ علبة التيتانيوم الخفيفة، المزيّنة بطبقة نهائية مصقولة من الكربون الأسود الشبيه بالماس، بتصميم عصريّ يتباين مع اللمسات الورديّة الجريئة التي تبرز على العدّادين، عند موضع الساعة ٣ وموضع الساعة ٩، وعلى عقارب الساعة، فضلًا عن عقرب ثواني الكرونوغراف. أمّا المؤشرات، التي تظهر على القرص بشكل بارز، فتتناسب مع خطوط البنية الهيكلية للقرص لإضفاء مظهر لافت ونابض بالحيوية. ولا يُعزّز خيار المواد المستخدمة متانة الساعة وحسب، بل يضمن كذلك الراحة لمرتديها، سواء أكانت خلال المغامرات اليومية أو الأنشطة الحماسيّة.
ساعة Big Bang Unico Novak Djokovic من Hublot
من وحي إنجازات نوفاك ديوكوفيتش المذهلة وتسجيله أرقامًا قياسية، صَمّمت هوبلو ساعة تجسّد رشاقة سفيرها نوفاك ديوكوفيتش في ملاعب التنس، مسلّطة الضوء على النهج الذي تعتمده لتحقيق الابتكار المستدام. بالتعاون فيما بينهما، تقدّم العلامة وسفيرها ساعة مميّزة مُستلهمة من القوة والتصميم اللذين قادا ديوكوفيتش ليصبح لاعب التنس الأعظم على الإطلاق. وانطلاقًا من التزام هوبلو بالابتكار وإتقانها المتميّز لصناعة المواد، استُخدمت في تصنيع ساعة Big Bang Unico Novak Djokovic مضارب HEAD وقمصان البولو من Lacoste، الخاصة بديوكوفيتش. جرى تحويل مضارب وقمصان نوفاك ديوكوفيتش إلى ساعة استثنائية، تمثّل في الوقت عينه تميمة فريدة من نوعها.
هذا وقد تعيّن على هوبلو مواجهة تحدّ جديد: ابتكار ساعة بمنتهى الخفة، باستخدام مكوّن مستدام. ولم تنجح العلامة، التي تشتهر بتجاوزها للحدود في مجال الأبحاث والتطوير، في ابتكار مادّة جديدة وحسب، بل إنّها استحدثت مادّة شخصيّة جدًا. طوّرت هوبلو مادة مركّبة تتكوّن من ٢٥ مضرب HEAD بالإضافة إلى ١٧ قميص بولو من Lacoste باللون الأزرق الداكن و١٥ قميص بولو من Lacoste باللون الأزرق الفاتح، استخدمها ديوكوفيتش خلال موسم ٢٠٢٣، العام الذي حقّق فيه اللاعب إنجازًا تاريخيًا شهده العالم، بتحطيمه الرقم القياسي عبر إحرازه اللقب الـ٢٤ في بطولات Grand Slam الفردية.
طُوّرت هذه المواد واستُخدمت لضمان أخفّ وزن للساعة، دون الانتقاص من قوّتها أو متانتها. ويُمكن القول إنّ عمليّة البحث والتطوير التي استلزمها ابتكار هذه الساعة، تعكس من نواحٍ كثيرة عزم ديوكوفيتش على السعي إلى التميّز.
تتكوّن المادّة المركّبة التي صُنعت منها علبة الساعة وإطارها من راتنج الإيبوكسي المُعزّز بمسحوق الكوارتز وبطبقة زجاجية رقيقة، والذي تمّ دمجه بالمضارب والقمصان المعاد تدويرها. والنتيجة، مادّة تتخلّلها أجزاء من المنسوجات الزرقاء، البيضاء والرمادية، ما يُضفي تأثيرًا جماليًا مموهًا فريدًا. كما تعكس هذه المقاربة المبتكرة تطلّع هوبلو المستمرّ إلى التجديد.
ولضمان شعورٍ بالخفة الفائقة حول المعصم، تعيّن على هوبلو التوصّل إلى طريقة لخفض وزن الساعة. عِوض استخدام كريستال الصفير التقليدي، اختارت شركة صناعة الساعات السويسرية الفاخرة زجاج Gorilla المقسّى، وهو عبارة عن مادّة تُستخدم في الأجهزة الإلكترونية المتطوّرة، ويتميّز بكونه أخفّ من الصفير بمرّتين. لقد تحقّق هذا الإنجاز بفضل السعي الدؤوب للفرق المسؤولة عن الابتكار والمواد في هوبلو، لإبداع ساعات فريدة، مع التقيّد بالتزام العلامة بالاتّجاه نحو المنتجات الهادفة، المصنّعة بطريقة واعية.
ينبض قلب هذه الساعة بآلية كرونوغراف أونيكو من صنع الدار، التي تعكس الطابع الجريء والمختلف دائمًا للعلامة، وكانت بالتالي الخيار الطبيعي لهذه القطعة المميّزة. لكن مع ذلك، كان لا بدّ من إعادة تشكيل آلية أونيكو العاديّة المصنوعة من النّحاس لخفض وزن الساعة. لتحقيق ذلك، اختارت هوبلو الألمنيوم، الذي يتميّز بخفّة وزنه، المطلي بأكسيد الألمنيوم باللون الأزرق الفاتح أو الرمادي لمحاكاة مجموعة الألوان المموّهة التي تزيّن العلبة. بهذه الطريقة، نجح مهندسو هوبلو في خفض وزن آلية الحركة بنسبة ٢٧٪، أي قرابة ثلث وزنها. كما استخدم الألمنيوم لصنع بعض أجزاء العلبة، كالأجزاء الجانبية (الساعة ٣-الساعة ٩)، الإطار الثانوي، وصلات الإطار، الأزرار الضاغطة، التاج وظهر العلبة.
ساعة Piaget Polo 79 watch
في عام 1979، قدمت دار بياجيه تحفة فنية ستصبح رمزاً لروح الثمانينيات: ساعة "بياجيه بولو". هذه الساعة لم تكن مجرد أداة لقياس الوقت، بل جسدت تصميماً مبتكراً يوحد بين الساعة والسوار ككتلة جمالية واحدة. واليوم، تعود هذه الأيقونة للظهور احتفالاً بالذكرى الـ150 لتأسيس الدار، محافظةً على جوهر التصميم الأصلي مع لمسات عصرية تلائم ذوق العصر.
تصميم خالد يواكب العصر
في سبعينيات القرن الماضي، ظهرت موجة من الساعات الرياضية الأنيقة التي صنعت غالباً من الفولاذ من قبل أعظم الأسماء السويسرية. لكن "بياجيه بولو" تميزت عن الجميع؛ ليس فقط بتصميمها المبتكر، ولكن بكونها صُنعت بالكامل من الذهب، مما جعلها تحفة فريدة تجذب الأنظار. واليوم، تعود ساعة "بياجيه بولو 79" لتجسد النقاء في التصميم الأصلي، مع تحسينات بسيطة تشمل استبدال الحركة الكوارتزية بحركة ميكانيكية ذاتية التعبئة فائقة النحافة من طراز 1200P1، يمكن تأملها من خلال الغطاء الخلفي الشفاف. كما تم توسيع قطر العلبة قليلاً ليبلغ 38 ملم، لتواكب التفضيلات الحديثة.
رمز الأناقة الذهبية
ساعة "بياجيه بولو 79" ليست مجرد ساعة رياضية أنيقة، بل هي تعبير عن الفخامة الخالصة. صنعت بالكامل من الذهب عيار 18 قيراطاً، مما يجعلها قطعة مبهرة يعشقها الخبراء وعشاق الساعات الفاخرة. منذ ظهورها قبل 45 عاماً، سحرت هذه الساعة عشاق الفخامة حول العالم وأصبحت أيقونةً حقيقية بين نخبة المجتمع.
سواء كنت من محبي الساعات الكلاسيكية أو الباحثين عن قطعة تجمع بين التراث والعصرية، فإن "بياجيه بولو 79" تقدم تجربة فريدة تعكس جمال التصميم والمهارة الحرفية الرفيعة التي لطالما تميزت بها دار بياجيه.
ساعة كرونومات أوتوماتيك GMT 40 (Chronomat Automatic GMT 40) من بريتلينغ Breitling
تتميز ساعة برايتلينغ Breitling الجديدة بتصميم فريد وجديد يحمل أرقاماً عربية على ميناء الساعة احتفالاً بالذكرى الأربعين بعد المئة على تأسيسها. ويُعتبر هذا الإصدار حصرياً بمنطقة الشرق الأوسط إذ سيتم طرح 200 قطعة منه فحسب في المنطقة ككل.
وكانت بريتلينغ Breitling قد أطلقت مؤخراً مجموعة محدودة الإصدار لمناسبة الذكرى الأربعين بعد المئة على تأسيسها تألفت من ثلاث ساعات أيقونية؛ ساعة بريميير Premier ونافيتايمر Navitimer وكرونومات Chronomat، جميعها باللون الأسود والذهب الأحمر وتتميّز بحركة كاليبر B19 التي تُعد الأولى من نوعها مع تقويم دائم. كما يعكس هذا الإصدار المميز من ساعة كرونومات أوتوماتيك GMT 40 (Chronomat Automatic GMT 40) مجموعة ألوان الإصدارات الخاصة بهذه المناسبة من خلال الميناء الأسود الذي يخطف الأنظار وتكمّله عقارب الساعة والدقيقة المطلية بالذهب الأحمر والأرقام العربية في سوار "الرولو" الأيقوني من بريتلينغ Breitling المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ.
كما تقدّم ساعة كرونومات أوتوماتيك GMT 40 (Chronomat Automatic GMT 40) من بريتلينغ Breitling لفتة خاصة إلى عالم السفر من خلال الوقت لمنطقتين زمنيتين، بالإضافة إلى لمساتها الجمالية البسيطة وحجمها العملي. وبما أنها ساعة رياضيّة متعددة الاستخدامات تتناسب مع عوالم بريتلينغ Breitling كافة، من الجو إلى البر والبحر، فهي بالفعل "ساعة لكل مغامرة". هذا ويعمل بريتلينغ كاليبر 32 (Breitling Caliber 32) على تشغيل توقيت غرينتش بصيغة الـ24 ساعة، ما يسمح لحامل الساعة بتعقب منطقة زمنية ثانية والتمييز بشكل فوري بين النهار والليل. وتسمح ميزة التاج "المضلّع" والمقبب الكلاسيكية في كرونومات Chronomat بتغيير الوقت بسهولة. وتحمل هذه الساعة شهادة المعهد السويسري الرسمي لاختبار كرونومتر الساعات (COSC)، وتتمتع بهيكل من الفولاذ بالكامل وبقوة مذهلة على مقاومة الماء حتى عمق 200 متر وبطاقة احتياطية لمدة 42 ساعة تقريباً.
عملت في مجال الصحافة والكتابة منذ سن الـ16، خرّيجة كلية الإعلام والتوثيق في بيروت، أقيم في دبي منذ 14 عاماً، حيث أعمل اليوم كمحررة ومديرة لموقع gheir.com، أشرف على المحتوى وأهتمّ بإدارة العلاقات مع العلامات الكبيرة في مجال الموضة والمجوهرات والجمال والفنون الجميلة على أنواعها. أقوم أيضاً بمقابلات حصرية فيما يتعلق بإصدارات دور الأزياء والمجوهرات، وتنفيذ جلسات تصوير وفيديوهات خاصة بالموقع.