احتفلت دار شانيل بافتتاح بوتيكها الجديد في دبي مول والذي تقدم فيه أجمل ابتكاراتها من المجوهرات الراقية، من بينها مجموعة L'ESPRIT du Lion . وبهذه المناسبة، صوّرنا هذا الفيديو الذي تظهر فيه زويا وهي تستكشف التصاميم المبهرة لهذه التشكيلة التي تتاألق ببريق الماس واللؤلؤ، وتتنوع بين القلادات الطويلة، العقود المتعددة الطبقات، الأساور العريضة، الأقراط المتدلية.. هي مجوهرات ترمز إلى الكثير من القوة ومثلها مثل الأسد، تمثّل الرغبة الدائمة، الحريّة، والشعلة الداخليّة التي واكبت حياة غابريال شانيل.
لكن ما هي قصة هذه المجوهرات الفاخرة؟
فعندما يتعلق الأمر بتصاميم شانيل، ستجدين دائماً أنها تنطوي على الكثير من التفاصيل المستوحاة من حياة كوكو شانيل. لقد كانت سيدة سابقة لعصرها، شخصية استثنائية لا حدود لإبداعها ولا لأحلامها، ومع ذلك كانت غابريال شانيل تحيط نفسها دائماً برموز الحظ.. من بين هذه الرموز، يبرز الأسد، الذي يجسّد القوة والحكمة بالنسبة إليها، كما أنه يرمز إلى برجها الفلكي، ولذلك كانت شقتها الأنيقة في 31 من شارع كامبون في باريس ومازالت، مليئة بمجسمات الأسد العزيز على قلب كوكو.
وبعدما كانت مادوموازيل شانيل قد استعملته في ابتكاراتها لتزيين أزرار بذلاتها ومشابك حقائبها، عاد الأسد ليظهر في مجوهرات شانيل للمرة الأولى عام 2012 في مجموعة Sous Le Sign Du Lion، وفي هذا العام، استكملت دار شانيل نجاح هذه المجموعة من خلال إطلاق تشكيلتها الجديدة من المجوهرات الراقية تحت اسم “L’ESPRIT DU LION”.
تضم هذه التشكيلة 53 قطعة مجوهرات مترفة مستوحاة من الأسد.. يمثل الأسد الرغبة الدائمة الحريّة والشعلة الداخليّة التي واكبت حياة غابريال شانيل.
يقوم هذا الأسد الملكي بتزيين العقود المتعددة السلاسل والأساور المفتوحة والعقود على شكل طوق، ويتردّد صداه من مجموعات المجوهرات المصنوعة من الذهب الأصفر أو الأبيض، وهو يشرف على أحجار الألماس والصفير والزبرجد والتوباز الملكي.
ببريق الماس واللؤلؤ، وتتنوع بين القلادات الطويلة، العقود المتعددة الطبقات، الأساور العريضة، الأقراط المتدلية.. هي مجوهرات ترمز إلى الكثير من القوة ومثلها مثل الأسد، تمثّل الرغبة الدائمة، الحريّة، والشعلة الداخليّة التي واكبت حياة غابريال شانيل.