نشرت العديد من وسائل الإعلام، خبر قرار النجم اللبناني وائل كفوري، خوض أولى تجاربه السينمائية، في فيلم تحت إدارة المخرجة اللبنانية العالمية نادين لبكي، ما أثار بلبلةً واسعة بين معجبيه ومتابعيه.
ومن المرتقب أن يُجسّد كفوري دور رجل مافيا، في وقتٍ يتكتّم فيه كفوري عن إيراد أيّ تفاصيل عن العمل الذي لم يكتمل بعد، بموازاة نفي إدارة أعماله الخبر جملةً وتفصيلاً، إذ إنّه يُركّز راهناً على أعماله الغنائية.
ولأنّنا نعلم جيّداً طريقة عمل الفنانين وتخطيطهم السري لأعمالهم، فما زال باب المنطق مفتوحاً أمام هذا الاحتمال، إذ سبق أن خطّط فنانون كثر لأفلامهم وأعمالهم وحتى حمل زوجاتهم بالسر؛ فهل يلحق بهم وائل صاحب الزواج السري الأشهر وولادة ابنته البكر ميشيل السري.
وفي سياقٍ منفصل، فوائل منكبّ على التحضيرات لألبومه الجديد الذي سيعود به إلى جمهوره بعد "الغرام المستحيل" الذي حقّق نجاحاً ساحقاً بعيد إطلاقه، وهو اليوم في طور اختيار أغنيات الألبوم الذي يصدر في السنة المقبلة.