كشف مصدر مطّلع إلى مجلّة Hello عن أنّ دوقة كامبريدج كيت ميدلتون تمضي فترة من الراحة في منزل والديها في "باكلبيري"، وذلك بسبب حالتها الصحّية المتمثّلة بعوراض القيء المفرط التي تصيبها منذ الشهر الأول من حملها بطفلها الثاني.
وأشار المصدر، وهو صديق مقرّب من عائلة كيت، إلى أنّ زوجة الأمير وليام تشعر براحة كبيرة في منزل والديها لأنّها في طبيعة الحال ستشعر بالأمان والراحة إلى جانب والدتها كارول، كما سيكون بمقدورها الاسترخاء على الكنبة دون حاجتها إلى الاحتكاك بالخدم والموظفين أو أي شيء آخر في القصر الملكي، على حدّ قول المصدر.
وفي سياق متّصل، صرّح مصدر آخر إلى المجلة العالمية أنّه من الصعوبة معرفة متى ستستعيد كيت عافيتها وتسترجع قواها من جديد لتتمكّن من ممارسة واجباتها الملكية، لافتًا إلى أنّ وجودها اليوم في منزل والديها وبعيدًا عن الأطباء يشير إلى تحسّن حالتها وبأنها تمضي في الوقت الراهن فترة من الراحة.
والجدير بالذكر أنّ كيت ميدلتون كانت قد أجبرت على إلغاء العديد من نشاطاتها الرسمية بسبب حالتها الصحّية، ولعلّ أبرزها رحلتها الرسمية التي كان من المفترض أن تقوم بها إلى جزيرة مالطا، ليحلّ زوجها الأمير وليام بديلًا منها.
كلمات مفتاحيّة:
قصات شعر،