نشرت مجلةCloser الفرنسية، في عددها الصادر يوم أمس، تقريرًا خاصًا حول الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والممثلة جولي غاييه والعلاقة التي تربط بينهما.
وأشارت المجلة بنسختها الفرنسية إلى أن الرئيس هولاند يستفيد من عزوبيته بعد انفصاله عن زوجته فاليري تريرفيلر من خلال حضوره عددًا من النشاطات الثقافية كإطلالته الأخيرة في العرض الأول لفيلم المخرج الفرنسي آلان ريسنيه، الذي حضره بمفرده ولم يتردّد في توقيع الأوتوغرافات خلال الحفل، علمًا بأن هذه الإطلالة خيّبت آمال المراقبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر الإطلالة الأولى العلنية التي ستجمعه بجولي غاييه.
وذكرتCloser أن الممثلة جولي غاييه، التي سبق أن صرّحت بلسان زوجها السابق بأنها لا تشعر بالذنب بتاتًا، استعادت حياتها المهنية كممثلة ومنتجة، وظهرت في عدد من الحفلات الرسمية منها حفل توزيع جوائز "سيزار" الفرنسية وإطلالتها الإعلامية في الولايات المتحدة الأميركية حيث تحدّثت عن حياتها المهنية، وبعض الجوانب من حياتها الشخصية.
وكشفت المجلة في تقريرها الخاص عن أن علامات استفهام كثيرة طُرحت في الآونة الأخيرة حول احتمال انفصال هولاند عن حبيبته غاييه، خصوصًا أن هولاند لم يظهر حتى هذه اللحظة برفقة حبيبة قلبه في الأماكن العامة، على الرغم من انفصاله عن زوجته، حتى إن بعض المراقبين أشاروا إلى أن الرئيس الفرنسي كان يبحث فقط عن طريقة للانفصال عن زوجته!